محمد نبي الإسلام والطفلة عائشة
كانت عائشة بنت أبي بكر طفلة صغيرة وجميلة، ولم تسلم من نبي الإسلام محمد وولعه بالجنس والنساء، فقد تزوجها محمد وهو في الثالثة والخمسين من عمره، وكانت هي في السادسة من عمرها فقط، وجامعها محمد وهي في التاسعة من عمرها، هذه هي أخلاق نبي الإسلام محمد اشتهاء الأطفال والاعتداء عليهم، وليومنا هذا في بعض المجتمعات الإسلامية يتزوج الرجال فتيات صغيرات اقتداءً بنبيهم ورسولهم محمد.
كانت عائشة تعتبر أصغر زوجة لنبي الإسلام محمد، وكانت عائشة المفضلة لدى محمد فقد كان يفضل ممارسة الجنس معها على جميع زوجاته الأخريات، ووفقًا للتقليد الإسلامي فقد مات محمد بين ذراعيها.
من أسباب زواج محمد بالطفلة عائشة كما ذكرت كتب التراث الإسلامي الرئيسية، أنه جاء نتيجة أوامر إلهية، كما أشارت لحب محمد للفتيات الصغيرات العذارى ومداعبتهن، وذكرت الكتب أن محمد في حادثة الإفك شك في خيانة عائشة له بعد أن تركتها القافلة، وتذكر كتب التراث الإسلامي الكثير من التفاصيل الجنسية بين محمد وعائشة، وانه كان يجامعها وهي حائض، وكلما كان يداعبها.
يمكنك متابعة آخر كتاباتي على الفيسبوك من هنا
وبعدما مات محمد بدأت عائشة بتعليم الناس الدين، وقد أعطيت مكانة بارزة بين صحابة النبي محمد وفي إسناد الأحاديث لعبت دورًا محوريًا. وقد لعبت عائشة دورًا رئيسيًا في الصراع على السلطة داخل الخلافة الإسلامية.
ومن أشهر تعاليم عائشة في الإسلام عن النبي محمد، قضية رضاعة الرجل الكبير، فذكر أن عائشة شكت للنبي محمد من دخول إحدى الرجال عليها، فقال لها محمد: أرضعيه، وقالت: كيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم النبي محمد، وأكدت الكثير من الروايات على رضاعة الرجل الكبير في الإسلام.
وكانت عائشة في حياتها الزوجية مع النبي محمد فتاة جريئة وشقية، وكان محمد من شدة حبه لها كان يحتمل جرأتها وشقاوتها، وكانت تشكك في نبوة النبي محمد وتقول له: أنت الذي تزعم أنك نبي؟! وكانت عائشة تغار كثيرًا على النبي محمد من النساء اللاتي وهبن أنفسهن له، وقالت مشككة بإله محمد: ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك!
ووصلت درجة شقاوة وجرأة عائشة، لملاعبة النبي محمد حتى في صلاته، فقالت: كنت أنام بين يدي النبي ورجلاي في قبلته عند سجوده، فإذا سجد غمذني فقبضت رجلي فإذا قام بسطها.
ومن إحدى أبرز الجوانب قذارة في حياة الطفلة عائشة مع النبي محمد، التي ذكرت في كتب التراث الإسلامي، هي في فترة صومها هي والنبي محمد، وذكرت أن النبي محمد كان يقبلها وهي صائمة وهو صائم وكان يمص لسانها، وانه كان يجامعها وهي صائمة وهو صائم.
هذا هو نبي الإسلام محمد، وهذه قذارة الدين الإسلامي، نبي يشتهي طفلة صغيرة لم تبلغ السادسة من عمرها، ويتزوجها وهي في التاسعة من عمرها، وتعاليم تقليدية مليئة بقصص بذيئة ومنحرفة للغاية، تعكس صورة نبي جاهل سيئ الأخلاق والفكر وتعكس أتباعه في ذلك الزمن، وتؤكد أن محمداً لم يكن نبياً أبداً وأن دين الإسلام لم يكن ديناً سماوياً أبداً، وهناك الكثير من المسلمين الذين يقبلون هذه التعاليم، فهل هذا هو النبي الذي على خُلق عظيم، وهل هذا هو الدين الحق الذي يهدي الناس إلى الأخلاق الحميدة في كل زمان ومكان؟