
بعد سنوات طويلة من ممارسة الجنس، والشعور بالإثارة من مجرد النظرة واللمس، أي في الماضي كنت أشعر بانتصاب فوري بمجرد بدء العملية الجنسية وخلع الملابس، الآن أشعر أنني بحاجة إلى مداعبة ومص ثديي الرجولي للشعور بالمتعة، لا أعرف، أشعر بإثارة كبيرة من ثديي، وأن عملية الانتصاب تحتاج إلى مداعبة، أحتاج إلى مداعبة مسبقة، لا أعرف ما هي المشكلة، ليس لدي فرصة لتجربة فتاة جديدة، هذا يعني فتاة واحدة فقط، وأشعر بالقلق بشأن ممارسة الجنس مع فتاة جديدة!
أعتقد أنني مستعد للممارسة مع فتيات أخريات، لكنني أشعر بالرعب من ذلك، ولا أعرف كيف سأفعل ذلك؟ في الماضي، بمجرد عناق فتاة وخلع ملابسها أمامي وبعض القبلات كنت أنتصب وألقي بنفسي عليها، بمجرد اللمس والرؤية كنت أنتصب! لا أدري، أعتقد أنني مستعدٌّ للتعامل مع فتاة جديدة لأول مرة، ولم أعد كما كنتُ في تلك السنوات، لكنني أشعر أنني مستعدٌّ لفتاة جديدة.
لقد سئمت من الروتين الجنسي، وأحتاج إلى تجربة جديدة مع فتاة جذابة ومألوفة، وأن تكون لديها المعلومات الكافية لممارسة الجنس معي! أتذكر أول مرة مارست فيها الجنس مع عاهرة في مراهقتي، مع أنني أكره العاهرات، إلا أنني كنت مراهقًا صغيرًا بلا وعي أو يقظة، لم تكن مجرد عاهرة عادية، دفعت لها 100 دولار في الساعة، كانت امرأة قوقازية شقراء، طويلة القامة، ممتلئة الجسم، كانت تلك التجربة في جنوب إسرائيل، بعد أن أخبرني صديقي عن مكانها، بمجرد أن خلعت ملابسها، انتصب قضيبي، وامتلأت بالإثارة والمتعة والتحديق، كانت بيضاء البشرة ذات ثديين كبيرين، قبلتها في انحاء جسدها بالكامل، ووضعت قضيبي داخلها بقوة. كانت العاهرة الوحيدة التي عرفتها في حياتي، ولم أكرر هذا الفعل طوال حياتي، أرى وأرغب في فتيات نظيفات وحقيقيات، لا أستمتع بالعاهرات. لكن كان شعورًا رائعًا للمرة الأولى، المرة الأولى فيها تكمن المتعة واللذة، وكنت في سن المراهقة وليس مثل هذه الأيام في الثلاثينيات من عمري.
يمكنك متابعة آخر كتاباتي على الفيسبوك من خلال النقر هنا
على أي حال، مشاعري الجنسية، ورغبتي الجنسية، وطرق الإثارة التي أحتاجها مختلفة، ربما هذا من خيالي، ربما لو أتيحت لي فرصة أن أكون مع فتاة أخرى جميلة وجذابة، وأن أخلع ملابسها أمامي، وأمارس الجنس معها، لكنت في غاية الإثارة، وربما هذا هو روتيني الجنسي منذ سنوات. لكن هو مجرد جنس لا يتطلب عناء التفكير هذه الأيام، ربما ليس مهمًا لهذه الدرجة. ربما أفتقد امرأة جميلة أحببتها ولم أحصل عليها!