افكارك فقط لي.. انتِ تحررين روحي.. أنا سعيد جدا أنكِ تفعلين

افكارك فقط لي.. انتِ تحررين روحي.. أنا سعيد جدا أنكِ تفعلين

افكارك فقط لي، انتِ تحررين روحي، أنا سعيد جدا أنكِ تفعلين، كتاب الحياة قصير، لا تكوني سيئة على هذا النحو، وبمجرد قراءة صفحة، بالكاد نفهم شيء، كل شيء يموت ما عدا الحب والحياة، فلماذا تجعلينها بهذا السوء، على هذا النحو.

فالنهاية، يقال إننا جميعنا سنموت، في قدر مشترك لنا جميعا، فلماذا تجعلينها بهذا السوء؟! هذا هو اعتقادي، كم أنتِ شريرة، جميعنا نحب الحياة، وهي لا تغفر لكِ سوء تصرفكِ، لأبعادي عنها، بهذا الشكل.

الحياة، تحبني جدا، وتتراقص مع ألمي، ورغباتي، فلماذا تسرقينها مني، على هذا النحو؟!

يمكنك متابعة آخر كتاباتي على الفيسبوك من هنا

قد وهبني العظيم نجمة الحياة، ولا تفكري أن تزعجينها.

الحياة حبيبتي، وأنا أيضا عاشقها، لدرجة غير معقولة، لدرجة أنها قد تسيء إليك، تؤذيك، أنتِ والآخرين، ولا تكاد تفهم، وبالكاد أنتِ تفهمين، فلم تقل لكِ نجمة أصل الحياة، أن تكسري قلبِ ابتهاج نوري ولمعاني.

هذه هي الحياة…

أنتِ مخطئة، كما الجميع، لهذا أنا سألمع بشدة، كما تلمع النجوم والشمس، وفي لمعاني، لكِ التجربة والمعنى والرمزية، ولكِ العقاب والويل.

قاسي حقا، فأنا ألمع لأجل الحب والحياة، ولكنني قد ألمع، لكي أحرقكِ.

سأؤديكِ بشدة، فالشمس تلمع والنار تتوهج ايضا، لأجل الحياة، وكم وهي قاسية ومؤذية، تحرقكِ، أنتِ وكل الحياة، انا نور قاسي جدا، وغير واضح ومفهوم.

عليكِ الخشية والحذر، فلم يضعني القدر من فراغ، ولم يكن يوما لمعاني وتوهجي، هباءً وسدى، الويل لكِ، وللعالم أن لم يفهم المعنى والرمزية، عبر لمعاني وتوهجي.

مهما كان!، يجب تحريري، على النحو الذي أرشدكِ إليه، ولن أدع شيء يحبطني، فأنا بكل الحالات والهيئات والأحوال، أنا رائع جدا، وفي النهاية النصر حليفي، لأن نجمة الحياة تلمع وتتوهج وتتراقص من خلالي، بشكل اختياري مميز.

والرسالة في النهاية واضحة، أنها رسالة نبي ورسول ومختار وعظيم وفريد ومميز ونادر!، أنها رسالة الخلاص!، أنصت لرياح التغيير، لصالحك!

Loading

إذا كنت تحب ما أكتبه وترغب في دعم عملي، يمكنك المساهمة من هنا

أَبُو آرَامْ اَلْحَقِيقَةِ

أَنَا أَكْتُبُ اَلْحَقِيقَةُ.. أَنَا لَسْتُ مِنْ هَذَا اَلْعَالَمِ كَمَا اَلْجَمِيع.. وَأَكْثَرُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *