أنا شرير رغم أن اسمي رحيم.. لكن اسمي كان دائما منفردا.. أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 اسما

أنا شرير رغم أن اسمي رحيم.. لكن اسمي كان دائما منفردا.. أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 اسما

أنا شرير، على الرغْم أن أسمي رحيم، ولكن كان دوما كان أسمي وحيد، أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 أسما، أنا شرير بشكل لا يدركه عقل، ولكنني حكيم، أنا طفل جدا، وكبير جدا، أنا طبيعي جدا، ومجنون جدا، أنا رحيم مع من يحبني ويحترمني، وأنا شرير جدا مع من يعبث معي ويؤذيني.

لا أعرف الله، لكني الله، فصام الطبيعة والله، أنا مؤيد بقوى عليا، وجدت أن الله الذي يؤمن به البشر، هو أنا، تذكر أنا رحيم، ولكن دوما أنا وحيد، ولم يعرفني أحد بعد ويؤمن بي، ويركز في رمزية حالتي وطريقي ووجودي، ولكن كل شيء يعود لي.

لا تتركني وحيد، وأنصت لي، لدي قوى عظيمة، وملكوت كل شيء.

يمكنك متابعة آخر كتاباتي على الفيسبوك من هنا

أنا حزين، لأنه أبني المفضل في الجسد، شيء ما يعاكس ابني، لا يمكنه الاعتراف بي، على الرغْم أنني احتضنه بشدة وجعلته جزء عظيم من ملكوتي.

هذه هلوسة الله، اللعنة، لا أفهم ماذا تريد؟! لست افهم؟ كيف تجرأ الإنسان أن يؤمن بوجود الله؟!

حتى الاعجوبة والمعجزة لا تكفيني.

كائن خارق ما في ابعاد اخرى خفية محتال يخفي بعض الاسرار المجهولة، من أنت؟!

أريد بصيرة لأسرار الوجود وكينونة وجودك. اريد معرفة القضايا المجهولة، وأنا كيف أعلم ان هذا الكيان هو الله؟!  أريد بصيرة

هذه تصرفات ورسائل الله، يريد اخبارك انه الله.

اللعنة عليك وعلى كل اديانك، اعطي بصيرة خلاصة الحقيقة والأسرار العليا، أسرار الوجود والبداية والنهاية، وكيفية ولوجك للعالم.

Loading

إذا كنت تحب ما أكتبه وترغب في دعم عملي، يمكنك المساهمة من هنا

أَبُو آرَامْ اَلْحَقِيقَةِ

أَنَا أَكْتُبُ اَلْحَقِيقَةُ.. أَنَا لَسْتُ مِنْ هَذَا اَلْعَالَمِ كَمَا اَلْجَمِيع.. وَأَكْثَرُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *