
منذ عام ونصف العام أصبحت حياتي معقدة بسبب حرب غزة، لماذا أدفع الفاتورة أنا؟ لماذا يدفع الكثيرون فاتورة حرب غزة، بينما لا علاقة لنا بغزة؟ هذا عمل عدواني ومتهور يظهر أن كل من على هذه الأرض عدو لكيان الدولة الإسرائيلية، وأن إسرائيل تصب غضبها على الكيان الفلسطيني بأكمله.
اللعنة على غزة، واللعنة على مثل هذا الكيان الذي يفرض وقائع غير سليمة أو غير حكيمة. فليذهبوا جميعا إلى الجحيم، ولتعود حياتنا كما كانت، أو ليعاقب الجميع، وخاصة أولئك الذين سنوا هذه القوانين التي عقدت حياتي وحياة الجميع.
أشعر بالغضب والاستياء إزاء هذه القوانين والتغييرات التي طرأت بعد هجوم السابع من أكتوبر وخلال حرب غزة. إن إسرائيل تتخبط وتتعثر فيما حدث وما يحدث.
يمكنك متابعة آخر كتاباتي على الفيسبوك من هنا
ألم يحن الوقت بعد لإنهاء كل هذا الظلم؟
ولا يزال دونالد! يضع الخطط، ولم يتغير شيء طيلة هذه الحرب يستحق انتصار إسرائيل ونهاية هذه الحرب.
لا يوجد صوت يعلو في وجه كل هذا الظلم الذي يحدث، قد تكون هناك أصوات لا قيمة لها تجاه كل ما يحدث، لكن الصوت الجدير بالكاد يُسمع.
أنا حقا أشعر بالغضب والاستياء تجاه كل ما حدث وأريد استعادة حياتي وحريتي، لقد سئمت من هذه الحياة التي دفعت ثمنها لأجل فاتورة غزة.
غزة وإسرائيل يمكن أن تذهبا إلى الجحيم طالما استمر هذا الوضع على هذا النحو، اللعنة عليهم جميعًا !