إذا كان الله قد خلق البشر وفضلهم على عبادته، فما الحاجة إلى كل المخلوقات الأخرى التي تظهر في وجودنا؟ إن مجرتنا درب التبانة تحتوي على مئات المليارات من النجوم وحتى الكواكب، ويقدر عدد المجرات الأخرى في كوننا بما يصل إلى تريليوني مجرة أخرى. فما الغرض من كل هذه الأشياء التي خلقها الله إذا كان الله قد فضل البشر وأرسل إليهم الأنبياء والرسل والنصوص المقدسة؟