لم يكن إعلان إلحادي أمام الآخرين بالمشكلة الكبيرة، فأنا أخبر الجميع بأنني ملحد ولا أؤمن بالله أو بصحة الأديان. كل من حولي يعلمون أنني ملحد، رغم أنني أعيش في مجتمع لا يعتبر من الآمن فيه أن يعلن المرء إلحاده، ولكنني لا أستطيع أن أعيش في كذبة، وأفضل أن أخبر أي شخص يهتم بأنني ملحد، ولكنني أتجنب القيام بذلك مع الغرباء، لأن المناقشة والجدال معهم لا طائل من ورائه وقد يسبب بعض المشاكل.