لست بحاجة للإيمان والآمال الزائفة والأوهام لأعيش حياتي، وأوقف حياتي عندها، أنها حياة واحدة ذات أهمية ومعنى، ولست أعيشها أملاً بحياة آخرة أفضل، لست بحاجة إلى الكائن السماوي العظيم لأعيش وأستمر فيها، أن فكرة الإيمان والله ومعنى الحياة لدى المؤمن ليست بقيمة حياتي كإنسان ملحد.