لا يوجد أي دليل على صحة نظرية الخلق، ولا يوجد أي دليل على وجود الله المصمم للكون والحياة، أنها مجرد خرافات من صناعة الأديان صنع الإنسان، أين هو الله لا نستطيع إيجاده في أي شيء، لا يمكننا لمس تدخله، ولا الشعور به. أن أنصار هذه النظرية مخطئون، وهم دومًا مخطئين وسيظلون مخطئين بخرافتهم التي يؤمنون بها بلا دليل، هناك أدلة كثيرة ضد مزاعمهم، عكس الأحداث التي تصورها لنا الكتب المقدسة التي يؤمنون بها.