قبل أن أكون ملحدا حقيقيا كانت تبدو حياتي صعبة، والكثير من التعقيد والجهل، وعدم الصلة والانتماء، وعدم الحكمة، حينما بدأت أثبت أفكاري الإلحادية التي كانت نتيجة التفكير بالعالم من حولي والتفكير بالذات الإلهية والوجود في طفولتي، بدأت أوجه الحكمة تتكون لدي، وبدأت أبصر النور، وبدأت أيقن أنني على الطريق الصحيح، وأستطيع التفكير بمنحى آخر مختلف عن المنحى الملقن والمعتاد.