سيحين ذلك اليوم الذي يجب أن أقول فيه وداعًا لأحدى الأحباء، أو أن أقول لنفسي وداعًا للحياة، لقد حان أجلي، يجب أن أكون شجاعًا ولست خائفًا، وأن أتقبل فكرة الرحيل والفقدان. لا شيء يدعونا للخوف وعدم القبول، ببساطة فل نتقبل الأمر كحتمية لا مفر منها، ولسنا بحاجة للآمال والأوهام، فكل شيء مجهول فيما بعد الموت.