يعتقد المؤمن أن حياة الملحد بلا معنى وهو يحتاج إلى الإيمان، وهذا اعتقاد خاطئ فالملحد لا يحتاج للإيمان لتكون حياته أفضل، وهناك طرق كثيرة لإيجاد معنى لهذه الحياة بدون معتقد ديني، يمكن أن يكون للملحد العديد من المعاني في هذه الحياة وأن يحظى بحياة جيدة وأن يكون راضٍ. ولا يحتاج الملحد للإيمان الفارغ بالإله المنتقم والغاضب ليكون لديه معنى في هذه الحياة.