لم يعد هناك شك بكل تأكيد، لعدم وجود حقيقي لذلك المصمم الذكي، فكل شيء واضح، من يخاطبك في الكتب المقدسة ليسوا أكثر من بشر، ولا يخاطبك كائن سماوي خالق الكون والإنسان، ولم يعد هناك داعي للاستمرار بالقول بصحة وحقيقة وجود ذلك الكائن المدعو الله أو المصمم الذكي، فهو غير موجود بشكل مؤكد.